كشفت مصادر خاصة أنّ الشراكة الاستراتيجية الفرنسية السعودية تركز حاليًا على الجانب العسكري، حيث يجري رئيس أركان الدفاع الفرنسي، تيري بوركارد، ونظيره السعودي، فياض بن حامد الرويلي، محادثات في هذا الصدد، بانتظار زيارة وزير الدفاع السعودي، خالد بن سلمان، لنظيره الفرنسي، سباستيان ليكورنو. مشيرة إلى أن "ليكورنو" يهدف كذلك لتقديم دعم لشركات الدفاع الفرنسية خلال وجوده في الرياض. وتتضمن الموضوعات التي يناقشها الجيشان: التعاون المكاني وتوفير المركبات العسكرية وصيانة دبابات "Nexter's Leclerc".
إنتيليجنس أونلاين