أفادت مصادر مطلعة أن الأجهزة الأمنية في القدس شكلت وحدة أمنية لمواجهة التحريض الفلسطيني على المقاومة عبر وسائل التواصل الاجتماعي، موضحة إلى أن هذه الوحدة تهدف لملاحقة الشبان والنشطاء الفلسطينيين بتهمة التحريض ضد "إسرائيل"، حيث تتكون من الشرطة والجيش والشاباك ووزارة الخارجية. ولفتت المصادر إلى أن الوحدات تقوم بمراقبة شبكات التواصل الاجتماعي وملاحقة مقاطع الفيديو المتعلقة بالمسجد الأقصى، بينما تروج "إسرائيل" للمزاعم بأنها أفسحت المجال لحرية العبادة في المسجد الأقصى.
موقع "ويللا العبري"، 25-04-2023