أكدت مصادر كويتية أن البلاد تسعى إلى تنويع مصادر استيراد القمح من بين الآليات التي تعتمدها الحكومة لتأمين احتياطاتها الاستراتيجية، إضافةً إلى تأمين سلاسل امدادات التوريد بعيدًا عن مناطق التوتر الحالية على خلفية الأزمة الروسية-الأوكرانية، حيث يستحوذ السوق الروسي والأوكراني على نسبة عالية من واردات القمح عالميًا.
صحيفة "النهار" المحلية، 21-02-2022