كشفت معلومات عن استعانة قائد أركان الجيش الجزائري، سعيد شنقريحة، بدعم من الرئيس، عبد المجيد تبون، بخبرة رئيس المديرية المركزية لأمن الجيش سابقًا، اللواء مهنا جبار، الذي خرج من السجن مؤخرًا، وذلك من أجل إصلاح أجهزة المخابرات في البلاد. وأفادت المعلومات بأن"شنقريحة" يسعى إلى تجديد جهاز المخابرات الذي تمزق بسبب النزاعات بين "قايد صالح" و"بوتفليقة"، وبسط نفوذ جهاز المخابرات العسكرية للجيش على وكالات المخابرات المحلية والخارجية.
موقع "إنتلجنس أونلاين - إفريقيا"، فرنسا أكتوبر/ تشرين الأول 2021