أفادت مصادر أمريكية وعبرية بأن المسؤولين الإيرانيين لم يوافقوا على الطلب الأمريكي بتقديم التزام علني، بخفض التوترات في المنطقة مقابل إزالة "الحرس الثوري" من قائمة التنظيمات "الإرهابية"، وعرضوا بدلًا من ذلك إرسال رسالة طمأنة غير معلنة إلى واشنطن، الأمر الذي حدا بالإدارة الأمريكية إلى التفكير في التراجع عن العرض الذي قدمته لطهران.
موقع"أكسيوس" الأمريكي، 23-03-2022