كشفت معلومات استخبارية أن السعودية تعمل على تطوير صواريخ باليستية بمساعدة الصين، حيث كشفت صور أقمار صناعية أن المملكة تقوم بتصنيع الأسلحة في موقع واحد على الأقل، مشيرةً إلى أن مسؤولين أمريكيين بما في ذلك مجلس الأمن القومي في البيت الأبيض اطلعوا في الأشهر الأخيرة على معلومات استخبارية، تكشف عن عمليات نقل واسعة النطاق لتكنولوجيا الصواريخ الباليستية الحساسة بين الصين والمملكة. وعقب ذلك، كشفت مصادر أن إدارة "بايدن" تتجه لمعاقبة بعض المنظمات المشاركة في عمليات نقل تكنولوجيا الصواريخ الباليستية الصينية إلى السعودية.
شبكة "سي إن إن" الأمريكية، 24-12-2021