كشفت تقارير خاصة أن منظمة "مشروع الديمقراطية التركية" التي تتخذ من واشنطن مقرًا لها، تتعرض لانتقادات قوية من الحكومة التركية كونها منصة لمؤيدي "فتح الله غولن"، مشيرةً إلى أن مؤسس الجمعية، مارك والاس، يترأس عددًا من مجموعات الضغط الممولة من قبل المحلل السياسي، توماس كابلان، والذي بدوره يرتبط بصلات وثيقة مع ولي عهد أبوظبي، محمد بن زايد.
موقع "إنتلجنس أونلاين"، فرنسا أغسطس/ آب 2021