كشفت معلومات أن عدم السماح بدخول الوفد البرلماني الفرنسي، الذي كان مقرراً له أن يزور مخيمات اللاجئين في شمال شرق سوريا، من الحدود بين العراق وسوريا، يعود إلى ضغوط من قصر الإليزيه الذي لا يرغب بتدخل النواب في مسألة المقاتلين الأجانب الفرنسيين في سوريا، مشيرةً إلى أن "قصر الإليزيه" و"مركز الأزمات والدعم" التابع للخارجية الفرنسية، يتابعان المسائل مباشرةً مع الإدارة الكُردية هناك.
دورية"إنتلجنس أونلاين"، فرنسا 10-03-2021