كشفت مصادر أمنية أن الحكومة الجزائرية تعهدت بدعم التصنيع العسكري المحلي، وتطوير البحث لدى الجيش وتعزيز قدرات الدفاع السيبراني، في إطار تنفيذ استراتيجية وطنية فعالة لتأمين الأنظمة المعلوماتية وتنفيذ المهام الموكلة إلى الجيش. وأفادت المصادر بأن الجيش الجزائري سيشارك كذلك في القوات الأممية لحفظ السلام في منطقة الساحل، خصوصًا شمال "مالي"، ضمن مساعيه لتكثيف التعاون متعدد الأطراف مع بلدان الجوار في مكافحة "الإرهاب" والجريمة المنظمة العابرة للحدود.
صحيفة العربي الجديد، 25-09-2022