كشفت تقارير خاصة بأن المغرب يسعى لزيادة نفقات التسلّح إلى نحو 115 مليار درهم (12 مليار و718 مليون دولار أمريكي) لاقتناء وإصلاح معدات القوات المسلحة الملكية، مشيرةً إلى أن الاستراتيجية العسكرية المغربية تركز حاليًا على تنويع مصادر السلاح من الخارج لتصبح تركيا وجهة جديدة لشراء الأسلحة منها وتخفيف الاعتماد على الولايات المتحدة، التي تعد أكبر موردي الأسلحة لها. وأشارت التقارير إلى أن الاهتمام العسكري المغربي سينصبّ خلال السنوات المقبلة على اقتناء طائرات مقاتلة وطائرات مروحية وغواصات وأنظمة رادار وسفن، بالإضافة إلى الاستثمار في تكنولوجيا المعلومات والصواريخ المضادة للدبابات.
معهد "استوكولهم للسلام"، 25-05-2022
